بين مؤيد ومعارض، وتوالي الأبحاث حول صحة تجدد الخلايا العصبية الدماغية، تطفو على السطح دراسات جديدة تؤكد الظاهرة، والتي تمت تسميتها بتخلق النسيج العصبي.
ووفقا لبحوث جديدة نشرت في مجلة علم الأعصاب jneurosci، تم التوصل إلى أن الدماغ يعمل على خلق خلايا عصبية جديدة، وهو ما يسمح له بتجديد المناطق التالفة فيه، فضلا عن تحسين الذاكرة والسلوك الاجتماعي.
نحن ننتج خلايا عصبية جديدة طوال حياتنا
أدمغتنا تنتج خلايا عصبية جديدة حتى سن التسعين، منذ ظهور هذه الظاهرة عام 1998، تم القيام بالكثير من الأبحاث عليها، حيث تحدث في الحصين وهي منطقة حساسة من الدماغ، تشارك في تشكيل الذكريات، دمج المعلومات وإدارة العواطف.
“معظم الدراسات التي همت الخلايا العصبية الحصينية، أكدت على دورها في التعلم وتحسين الذاكرة، الاكتئاب والسلوك الاجتماعي”، وفقا لمؤلفي البحث.
وأشارت الباحثة في علم الأعصاب، ساندرين ثورت، على منصة TED، استطاعتنا إنتاج خلايا عصبية جديدة. وتنصح باتخاذ مجموعة من التدابير لحدوث ذلك، وبالتالي تحسين المزاج وتعزيز الذاكرة.
بين مؤيد ومعارض، وتوالي الأبحاث حول صحة تجدد الخلايا العصبية الدماغية، تطفو على السطح دراسات جديدة تؤكد الظاهرة، والتي تمت تسميتها بتخلق النسيج العصبي.
ووفقا لبحوث جديدة نشرت في مجلة علم الأعصاب jneurosci، تم التوصل إلى أن الدماغ يعمل على خلق خلايا عصبية جديدة، وهو ما يسمح له بتجديد المناطق التالفة فيه، فضلا عن تحسين الذاكرة والسلوك الاجتماعي.
نحن ننتج خلايا عصبية جديدة طوال حياتنا
أدمغتنا تنتج خلايا عصبية جديدة حتى سن التسعين، منذ ظهور هذه الظاهرة عام 1998، تم القيام بالكثير من الأبحاث عليها، حيث تحدث في الحصين وهي منطقة حساسة من الدماغ، تشارك في تشكيل الذكريات، دمج المعلومات وإدارة العواطف.
“معظم الدراسات التي همت الخلايا العصبية الحصينية، أكدت على دورها في التعلم وتحسين الذاكرة، الاكتئاب والسلوك الاجتماعي”، وفقا لمؤلفي البحث.
وأشارت الباحثة في علم الأعصاب، ساندرين ثورت، على منصة TED، استطاعتنا إنتاج خلايا عصبية جديدة. وتنصح باتخاذ مجموعة من التدابير لحدوث ذلك، وبالتالي تحسين المزاج وتعزيز الذاكرة:
- كالتعلم وتعويد الدماغ على الاشتغال بعيدا عن الكسل، حيث يمكن للمرء مزاولة العديد من الأنشطة التعلمية المختلفة لخلق خلايا عصبية جديدة؛
- النوم لفترات كافية في الليل، لإن حرمان الدماغ من ساعات النوم الأساسية يعرضه للتلف؛
- الابتعاد عن الأطعمة المشبعة بالدهون، والالتزام بفترات استراحة بين وجبة وأخرى لما لذلك من تأثير على الرفع من وثيرة تكون خلايا عصبية جديدة؛
- الصوم المتقطع؛
- الجري وممارسة كل نشاط بدني من شأنه تحريك أجسامنا بشكل فعال، والمحبذ ممارسة ذلك في الهواء الطلق من قلب الطبيعة، لما للبيئة من دور حيوي في تشكيل الخلايا العصبية الجديدة؛